بحـث
المواضيع الأخيرة
شرح وتحليل موشح " جادك الغيث "
منتديات مدرسة رابود الثانوية :: المرحلة الأساسية ( سادس , سابع , ثامن ) :: الصف الثامن :: الفصل الثاني
صفحة 1 من اصل 1
شرح وتحليل موشح " جادك الغيث "
موشح جادك الغيب
الموشح فن أندلسي ، يربط الطالب بالأندلس التي أقام فيها المسلمون دولة قوية عاشت قرونا ، ثم انتهى أمرها بأن تكاثف الأوربيون في القضاء عليها ، والموضوع يطلع الطالب على لون من ألوان الأدب ابتكره الأندلسيون في الشعر وبرعوا فيه، وقد سمي بالموشح لما فيه من ترصيع ، وتزيين تشبيها له بوشاح المرأة المرصع بالجواهر ، ومن سمات هذا الفن أنه قائم على نظام تنوع القوافي .
وموضوع درسنا يشير إلى وفاء المحب ، وصدق حبه مع جفاء محبوبته ، فالشاعر مشتاق لمحبوبته حزين على فراقها ، وقد بدأ النص بالدعاء لزمان الوصل بالسقيا ، ثم أشار إلى أن مدة الوصل كانت قصيرة كأنها حلم أو نظرة مختلسة ، حيث يريد لها أن تطول ، ولا تنقضي ثم أتبع ذلك بمناداة أهل الحي الذين بعدوا عنه ، وذكر أن قلبه معلق بهم ، وكأنهم يسكنون قلبه ، ثم ذكر أن حبه لهم في نفسه قد سبب له الضيق فجعله يشعر باضطراب فكره وعقله .
ثم نراه ينتقل إلى التوسل إلى أحبائه أن يعاودوا وصله ، حيث شبه نفسه بالعبد الذي يرجو عتقه ، واستمر في الطلب فقال ( اتقوا الله وأحيوا مغرماً … ) واستعطفهم بطريق السؤال إن كانوا يرضون هلاكه ، ثم عاد للحديث عن القرب ، والبعد وأنه مقترب منهم حيث يمني نفسه بقربهم مع أنهم بعيدون عنه .
ثم لجأ إلى الخيال فتخيل محبوبته قمراً أظهر ضوءه غروب الشمس ، ثم نجده ينتقل إلى قسوة محبوبته وأنها لا تصله ، وهي بذلك تسوي بين المحسن والمذنب .
وفي نهاية النص نجده يذكر بعض الصفات الحسية ، فذكر حور عينها ، ولمى شفتها ، وقد جعل ذلك محبوبته كأنه حلت في نفسه محل النفس .
جادك الغيث إذا الغيث همى يا زمان الوصل بالأندلس.
جادك الغيث: جملة دعائية يدعو فيها الشاعر بالسقيا و الخير لزمان الوصل. الغيث: المطر. زمان الوصل: المراد الزمن الذي اجتمع فيه شمل الأحبة.
الشرح: يدعو الشاعر لتلك الأيام السعيدة التي قضاها في غرناطة بالسقيا كلما سقط المطر على عادة القدامى حين كانوا يدعون لأرض المحبة بذلك.
الصور: ( يا زمان الوصل) استعارة مكنية، شبه زمان الوصل بإنسان وحذف المشبه به و دل عليه بشيء من خصائصه وهو النداء و فيها تشخيص للزمان و كأنه إنسان حي يسمع النداء و هي توحي بحنين الشاعر لتلك الأزمان. ((جادك الغيث)) استعارة مكنية تصور زمان الوصل أرضا يسقيها المطر و فيها تجسيم و إيحاء بقوة الذكريات ودوامها مرتبطة بتلك الأيام وهي صورة تقليدية لشعراء المشرق العربي لأنها لا تناسب الأندلس وبيئتها المليئة بالأنهار و لا تحتاج إلى المطر فالشاعر هنا يريد الدعاء بطلب الخير عامة و المطر رمز عهد الخير.
لم يكن وصلك إلا حلما في الكرى أو خلسة المختلس
حلما: خيال و طيف. الكرى: النوم. الخلسة: الاختلاس و الأخذ في الخفاء
الشرح: كان لقاء الأحبة جميلا ولكنه مر سريعا كالحلم السعيد أو اللذة المختلسة
الصور: (لم يكن وصلك إلا حلما أو خلسة المختلس) تشبيهان فالوصال في لذته كالحلم السعيد في سرعته و قصر زمن المتعة كالخلسة السريعة .
يا أهيل الحي من وادي الغضا و بقلبي مسكن أنتم به
أهيل الحي: إيحاء بالمحبة.
الشرح: يا أهل ذلك الحي بذلك الوادي الذي تحول إلى ألم و حزن وشجن أنني أدعوكم وأناديكم لأنكم قريبون مني مكانة و لكم منزلة خاصة بقلبي.
ضاق عن وجدي بكم رحب الفضا لا أبالي شرقه من غربه
وجدي: شعوري حزني. / رحب الفضا: الفضاء الواسع. / لا أبالي: لا أهتم.
الشرح: فإحساسي وشعوري ضاق بهذا الفضاء الواسع الرحب فلم أعد أهتم به ولا بأي جهة فيه.
فأعيدوا عهد أنس قد مضى تعتقوا عبدكم من كربه
أعيدوا: أعيدوا زمن الوصل. / تعتقوا: تحرروا. / كربه: حزنه.
الشرح: فدعوة إلى إعادة ذلك الزمان، زمان الأنس و الحب واللهو فأنتم بهذا تحررون عبدا ضاقت به القيود و أحكمته.
واتقوا الله و أحيوا مغرما يتلاشى نفسا في نفس
يتلاشى: يختفي. / مغرم: عاشق.
الشرح: و أدعوكم لتقوى الله فيما يصيبني فأنا إنسان عاشق ومغرم لذلك الزمان وبهذه الحالة التي وصل إليها فأنا انتهي و أتلاشى شيئا فشيئا.
حبس القلب عليكم كرما أفترضون عفاء الحبس
الشرح: فالقلب قد كن هذا الحب العظيم لذلك الزمان كرما وحبا وعشقا له فلا أظنكم ترضون بغير ذلك وهو أن يتحول ذلك الحب إلى كره وعدم مبالاة فلا تكون هناك رغبة في إعادة ذلك الزمان.
وبقلبي منكم مقترب بأحاديث المنى وهو بعيد
الشرح : أن قلب الشاعر قريب من محبوبته ، ويتمنى التحدث معها رغم بعدها عنه .
قمر أطلع منه المغرب شقوة المضنى به وهو سعيد
الشرح :أظهر الشاعر المحبوبة كالقمر أظهر ضوءه غروب الشمس هذا الحب جعله مريض في حال سيئة بينما هي سعيدة .
قد تساوى محسن أو مذنب في هواه بين وعد ووعيد
الشرح : تساوى المحسن والمذنب في هوى المحبوبة في الشقاء بين الوعد والعقوبة فكلاهما يكون المرء في عذاب الانتظار .
أحور المقلة معسول اللمى جال في النفس مجال النفس
الشرح : وصف الشاعر جمال محبوبته بأنها حوراء العينين ولمى شفتيها الحلوة ، وبين أن حبها سرى في نفسه مثل النفس ( الهواء ) .
سدد السهم فأصمى إذ رمى بفؤادي نبلة المفترس
الشرح : أن جمال المحبوبة وحبها كالسهام أصابت قلبه كما يصيب الصياد الماهر فريسته ، فقد جعلته يقع في شباك حبها .
العواطف في الأبيات :
1- حب الشاعر العظيم للمحبوبة .
2- الحزن والغم على فراقها .
3- الحنين والشوق لأيام الوصل بالأندلس .
4- الوفاء والإخلاص .
الصور البلاغية : (جمال التصوير)
(يازمان الوصل )
صور الزمان كالإنسان الذي يسمع النداء وهي توحي بحنين الشاعر لذلك الزمان .
(لم يكن وصلك إلا حلما أو خلسة المختلس )
صور الوصال في لذته كالحلم السعيد في سرعته وكالخلسة السريعة .
(بقلبي مسكن )
شبه القلب كالمسكن .
(ضاق عن وجدي بكم رحب الفضا )
شبه الفضاء بالشيءالمادي الذي يضيق .
(تعتقوا عبدا من كربه )
شبه الكرب كالقيد أو الأسر .
(سدد السهم فأصمى إذ رمى بفؤادي)
شبه الشاعر سهام حب المحبوبة التي أصابت قلبه كسهام الصياد الذي يصيب فريسته .
الأساليب:
- النداء : ( يازمان الوصل ) أسلوب نداء يفيد التمني.
(يا أهيل الحي ) أسلوب نداء وتصغير من باب التحبب وإظهار مكانتهم في نفسه .
- التأثر بالثقافة الدينية في قوله : (اتقوا الله وأحيوا)أسلوب أمر غرضه الاستعطاف والتوسل .
- التنوع في الأساليب الخبرية والإنشائية مثل :
(أفترضون) أسلوب إنشائي نوعه :استفهام غرضه الاستعطاف والانكار .
(جادك الغيث ) أسلوب خبري غرضه الدعاء بالسقيا من المطر الكثير .
الموشح فن أندلسي ، يربط الطالب بالأندلس التي أقام فيها المسلمون دولة قوية عاشت قرونا ، ثم انتهى أمرها بأن تكاثف الأوربيون في القضاء عليها ، والموضوع يطلع الطالب على لون من ألوان الأدب ابتكره الأندلسيون في الشعر وبرعوا فيه، وقد سمي بالموشح لما فيه من ترصيع ، وتزيين تشبيها له بوشاح المرأة المرصع بالجواهر ، ومن سمات هذا الفن أنه قائم على نظام تنوع القوافي .
وموضوع درسنا يشير إلى وفاء المحب ، وصدق حبه مع جفاء محبوبته ، فالشاعر مشتاق لمحبوبته حزين على فراقها ، وقد بدأ النص بالدعاء لزمان الوصل بالسقيا ، ثم أشار إلى أن مدة الوصل كانت قصيرة كأنها حلم أو نظرة مختلسة ، حيث يريد لها أن تطول ، ولا تنقضي ثم أتبع ذلك بمناداة أهل الحي الذين بعدوا عنه ، وذكر أن قلبه معلق بهم ، وكأنهم يسكنون قلبه ، ثم ذكر أن حبه لهم في نفسه قد سبب له الضيق فجعله يشعر باضطراب فكره وعقله .
ثم نراه ينتقل إلى التوسل إلى أحبائه أن يعاودوا وصله ، حيث شبه نفسه بالعبد الذي يرجو عتقه ، واستمر في الطلب فقال ( اتقوا الله وأحيوا مغرماً … ) واستعطفهم بطريق السؤال إن كانوا يرضون هلاكه ، ثم عاد للحديث عن القرب ، والبعد وأنه مقترب منهم حيث يمني نفسه بقربهم مع أنهم بعيدون عنه .
ثم لجأ إلى الخيال فتخيل محبوبته قمراً أظهر ضوءه غروب الشمس ، ثم نجده ينتقل إلى قسوة محبوبته وأنها لا تصله ، وهي بذلك تسوي بين المحسن والمذنب .
وفي نهاية النص نجده يذكر بعض الصفات الحسية ، فذكر حور عينها ، ولمى شفتها ، وقد جعل ذلك محبوبته كأنه حلت في نفسه محل النفس .
جادك الغيث إذا الغيث همى يا زمان الوصل بالأندلس.
جادك الغيث: جملة دعائية يدعو فيها الشاعر بالسقيا و الخير لزمان الوصل. الغيث: المطر. زمان الوصل: المراد الزمن الذي اجتمع فيه شمل الأحبة.
الشرح: يدعو الشاعر لتلك الأيام السعيدة التي قضاها في غرناطة بالسقيا كلما سقط المطر على عادة القدامى حين كانوا يدعون لأرض المحبة بذلك.
الصور: ( يا زمان الوصل) استعارة مكنية، شبه زمان الوصل بإنسان وحذف المشبه به و دل عليه بشيء من خصائصه وهو النداء و فيها تشخيص للزمان و كأنه إنسان حي يسمع النداء و هي توحي بحنين الشاعر لتلك الأزمان. ((جادك الغيث)) استعارة مكنية تصور زمان الوصل أرضا يسقيها المطر و فيها تجسيم و إيحاء بقوة الذكريات ودوامها مرتبطة بتلك الأيام وهي صورة تقليدية لشعراء المشرق العربي لأنها لا تناسب الأندلس وبيئتها المليئة بالأنهار و لا تحتاج إلى المطر فالشاعر هنا يريد الدعاء بطلب الخير عامة و المطر رمز عهد الخير.
لم يكن وصلك إلا حلما في الكرى أو خلسة المختلس
حلما: خيال و طيف. الكرى: النوم. الخلسة: الاختلاس و الأخذ في الخفاء
الشرح: كان لقاء الأحبة جميلا ولكنه مر سريعا كالحلم السعيد أو اللذة المختلسة
الصور: (لم يكن وصلك إلا حلما أو خلسة المختلس) تشبيهان فالوصال في لذته كالحلم السعيد في سرعته و قصر زمن المتعة كالخلسة السريعة .
يا أهيل الحي من وادي الغضا و بقلبي مسكن أنتم به
أهيل الحي: إيحاء بالمحبة.
الشرح: يا أهل ذلك الحي بذلك الوادي الذي تحول إلى ألم و حزن وشجن أنني أدعوكم وأناديكم لأنكم قريبون مني مكانة و لكم منزلة خاصة بقلبي.
ضاق عن وجدي بكم رحب الفضا لا أبالي شرقه من غربه
وجدي: شعوري حزني. / رحب الفضا: الفضاء الواسع. / لا أبالي: لا أهتم.
الشرح: فإحساسي وشعوري ضاق بهذا الفضاء الواسع الرحب فلم أعد أهتم به ولا بأي جهة فيه.
فأعيدوا عهد أنس قد مضى تعتقوا عبدكم من كربه
أعيدوا: أعيدوا زمن الوصل. / تعتقوا: تحرروا. / كربه: حزنه.
الشرح: فدعوة إلى إعادة ذلك الزمان، زمان الأنس و الحب واللهو فأنتم بهذا تحررون عبدا ضاقت به القيود و أحكمته.
واتقوا الله و أحيوا مغرما يتلاشى نفسا في نفس
يتلاشى: يختفي. / مغرم: عاشق.
الشرح: و أدعوكم لتقوى الله فيما يصيبني فأنا إنسان عاشق ومغرم لذلك الزمان وبهذه الحالة التي وصل إليها فأنا انتهي و أتلاشى شيئا فشيئا.
حبس القلب عليكم كرما أفترضون عفاء الحبس
الشرح: فالقلب قد كن هذا الحب العظيم لذلك الزمان كرما وحبا وعشقا له فلا أظنكم ترضون بغير ذلك وهو أن يتحول ذلك الحب إلى كره وعدم مبالاة فلا تكون هناك رغبة في إعادة ذلك الزمان.
وبقلبي منكم مقترب بأحاديث المنى وهو بعيد
الشرح : أن قلب الشاعر قريب من محبوبته ، ويتمنى التحدث معها رغم بعدها عنه .
قمر أطلع منه المغرب شقوة المضنى به وهو سعيد
الشرح :أظهر الشاعر المحبوبة كالقمر أظهر ضوءه غروب الشمس هذا الحب جعله مريض في حال سيئة بينما هي سعيدة .
قد تساوى محسن أو مذنب في هواه بين وعد ووعيد
الشرح : تساوى المحسن والمذنب في هوى المحبوبة في الشقاء بين الوعد والعقوبة فكلاهما يكون المرء في عذاب الانتظار .
أحور المقلة معسول اللمى جال في النفس مجال النفس
الشرح : وصف الشاعر جمال محبوبته بأنها حوراء العينين ولمى شفتيها الحلوة ، وبين أن حبها سرى في نفسه مثل النفس ( الهواء ) .
سدد السهم فأصمى إذ رمى بفؤادي نبلة المفترس
الشرح : أن جمال المحبوبة وحبها كالسهام أصابت قلبه كما يصيب الصياد الماهر فريسته ، فقد جعلته يقع في شباك حبها .
العواطف في الأبيات :
1- حب الشاعر العظيم للمحبوبة .
2- الحزن والغم على فراقها .
3- الحنين والشوق لأيام الوصل بالأندلس .
4- الوفاء والإخلاص .
الصور البلاغية : (جمال التصوير)
(يازمان الوصل )
صور الزمان كالإنسان الذي يسمع النداء وهي توحي بحنين الشاعر لذلك الزمان .
(لم يكن وصلك إلا حلما أو خلسة المختلس )
صور الوصال في لذته كالحلم السعيد في سرعته وكالخلسة السريعة .
(بقلبي مسكن )
شبه القلب كالمسكن .
(ضاق عن وجدي بكم رحب الفضا )
شبه الفضاء بالشيءالمادي الذي يضيق .
(تعتقوا عبدا من كربه )
شبه الكرب كالقيد أو الأسر .
(سدد السهم فأصمى إذ رمى بفؤادي)
شبه الشاعر سهام حب المحبوبة التي أصابت قلبه كسهام الصياد الذي يصيب فريسته .
الأساليب:
- النداء : ( يازمان الوصل ) أسلوب نداء يفيد التمني.
(يا أهيل الحي ) أسلوب نداء وتصغير من باب التحبب وإظهار مكانتهم في نفسه .
- التأثر بالثقافة الدينية في قوله : (اتقوا الله وأحيوا)أسلوب أمر غرضه الاستعطاف والتوسل .
- التنوع في الأساليب الخبرية والإنشائية مثل :
(أفترضون) أسلوب إنشائي نوعه :استفهام غرضه الاستعطاف والانكار .
(جادك الغيث ) أسلوب خبري غرضه الدعاء بالسقيا من المطر الكثير .
إيناس عرمان- عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 07/04/2012
منتديات مدرسة رابود الثانوية :: المرحلة الأساسية ( سادس , سابع , ثامن ) :: الصف الثامن :: الفصل الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أبريل 18, 2019 4:36 pm من طرف شاكر العقيلي
» High road
الخميس فبراير 15, 2018 1:02 am من طرف شاكر العقيلي
» تجربة مسلية
الأحد أكتوبر 22, 2017 6:02 pm من طرف ليالي النمورة
» من سيربح المليون - الصيغ الكيميائية
السبت سبتمبر 16, 2017 2:09 am من طرف شاكر العقيلي
» تصورات الفلاسفة والعلماء عن المادة
الثلاثاء أغسطس 29, 2017 1:17 pm من طرف شاكر العقيلي
» الضباب
الأربعاء مارس 29, 2017 7:49 pm من طرف الياس نمورة
» غلاف الارض
السبت مارس 25, 2017 1:58 am من طرف محمد رافت
» الغلاف الجوي
الخميس مارس 16, 2017 5:06 pm من طرف الياس نمورة
» الحركة الموجية ، أنواع الموجات
الثلاثاء مارس 14, 2017 8:22 pm من طرف اليمامة زير
» أفكار للمعرض العلمي
الثلاثاء مارس 14, 2017 12:53 am من طرف لمى بسام العقيلي
» التوزيع الالكتروني
الجمعة مارس 10, 2017 3:52 pm من طرف شاكر العقيلي
» لعبة العناصر
الجمعة مارس 10, 2017 3:45 pm من طرف شاكر العقيلي